تأثير تمارين المطاولة الاوكسجينية طويلة الأمد في حجم الضربة القلبية S.V لعدائي المسافات الطويلة
DOI:
https://doi.org/10.26400/sp/3/8الملخص
تعد تمارين المطاولة الاوكسجينية طويلة الأمد من أفضل التمارين الرياضية التطوير وتحسين كفائة القلب الإنتاجية خلال المجهود الرياضي الذي يتميز بطول فترته وسعة أدائه ولان عضلة القلب هي محور الجهاز الدوري التنفسي وهي الأساس في استمرار العمل البدني الطويل الأمد كان لزاما علينا كباحثين إن نشخص أهم ما يميز النتاج القلبي C.O.P وهو حجم الضربة S.V وعدد ضربات القلب في الدقيقة H.R يعد القلب مركز الحياة ومكانته العتيدة ونبضه هو مؤشر لبقلء الإنسان علة قيد الحياة أو مغادرتها عندما يتوقف نبضه حيث لأعمل يمكن إن يتم بباقي الأجهزة الفسلجية عندها ترافقه بالمغادرة إلى حيث الراحة البدنية ...ونحن اخاصئيو علوم الرياضة نشارك زملائنا الأطباء دائما في دراسة القلب ولكن الاختلاف هنا هو في إننا نحاول أن ندرس الكفاءة الوظيفية للقلب وانجازاته القياسية فسيولوجيا وبدنيا مستعينين دائما باساتذتنا الأطباء في تشخيص واختبار وتثبيت نتائج القلب الرياضي وهذا ليس من اختصاصهم الدقيق كما كان يقول لنا أخصائي القلب الدكتور عمر خضر الكبيسي حيث كان عملهم ينصب في معالجة قلب مريض H.A أو شريان متصلب ومسدود C.H.D… على أي حال بدئنا بتلك المقدمة لكي نحدد ماهي علاقة الرياضة متمثلة بتمارين الرياضات الهوائية أو الاوكسيجينية بعضلة القلب
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2010 مجلة علوم الرياضة

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-ShareAlike 4.0 International License.